السؤال
السلام عليكم
سيدي الفاضل، لقد تعرضت في صيف 2008 للاغتصاب من فتحة الشرج، وفي أوائل عام 2012 أجريت فحصاً للإيدز لدى مختبر خاص، و كانت نتيجة الفحص سالبة، ولكني لا أعرف نوع الفحص.
ومنذ أيام انتابتني الوساوس مجدداً فاتصلت بالمختبر، فسألتني الموظفة إن كنت أجريت الفحص بعد شهر من الحادثة، فقلت بل 3 سنوات، قالت لي: بأني سليمة و النتيجة قطعية، ولكن الشيطان لم يتركني، أرجوكم إقناعي، وهل هناك احتمال بأني مصابة به أو بمرض آخر؟ مع العلم أني لم ألاحظ أية تغيرات أو إفرازات جسمانية، شكراً لرحابة صدركم.
بحث عن استشارة
الأعلى تقيماً

