2301     ( 276 ) من قال : ليس على الصفا  والمروة  دعاء موقت  
( 1 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا  وكيع  وابن غياث  عن  الأعمش  عن  إبراهيم  قال : ليس على الصفا  والمروة  دعاء موقت فادع بما شئت . 
( 2 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا يحيى بن سعيد  عن  ابن جريج  عن  عطاء  قال : لم يسمع على الصفا  والمروة  دعاء موقت . 
( 3 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا  أبو عامر العقدي  عن أفلح  عن القاسم  قال : ليس عليها دعاء موقت  ،  فادع بما شئت وسل ما شئت . 
( 4 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا  أبو داود الطيالسي  عن معاذ بن العلاء  قال : سمعت عكرمة بن خالد المخزومي  يقول : لا أعلم على الصفا  والمروة  دعاء موقتا . 
( 5 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا ابن فضيل  عن زكريا  عن الشعبي  عن وهب بن الأجدع  أنه سمع  عمر  يقول : يبدأ بالصفا  ويستقبل البيت  ،  ثم يكبر سبع تكبيرات بين كل تكبيرتين حمد الله والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ويسأله لنفسه وعلى المروة  مثل ذلك . 
( 6 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا  ابن نمير  عن عبد الله  عن  نافع  عن  ابن عمر  أنه كان  [ ص: 398 ] إذا صعد على الصفا  استقبل البيت ثم كبر ثلاثا ثم قال : لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير  ،  يرفع بها صوته ثم يدعو قليلا ثم يفعل ذلك على المروة حتى يفعل ذلك سبع مرات  ،  فيكون التكبير واحدا وعشرين تكبيرة فما يكاد يفرغ حتى يشق علينا  ،  ونحن شباب . 
( 7 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا  يزيد بن هارون  عن الأصبغ بن زيد  عن القاسم بن أبي أيوب  عن  سعيد بن جبير  أنه كان يقول : يقوم الرجل على الصفا  والمروة  قدر قراءة النبي صلى الله عليه وسلم . 
( 8 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا غندر  عن  شعبة  عن مغيرة  قال : قال الحكم   لإبراهيم  رأيت أبا بكر بن عبد الرحمن بن الحارث  يقوم على الصفا  قدر ما يقرأ الرجل عشرين ومائة آية قال : إنه لفقيه . 
( 9 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا  حاتم بن إسماعيل  عن جعفر  عن أبيه عن  جابر  أن النبي صلى الله عليه وسلم بدأ بالصفا  فرقى ووحد الله وكبره وقال : لا إله إلا الله وحده لا شريك له  ،  له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير  ،  لا إله إلا الله وحده أنجز وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده ثم دعا بين ذلك  ،  قال مثل ذلك ثلاث مرات ثم نزل المروة  حتى انصبت قدماه إلى بطن الوادي  حتى إذا صعدنا مشى حتى أتى المروة  ،  ففعل على المروة  كما فعل على الصفا    . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					