3256    ( 15 ) في الرخصة في القرآن يكتب لمن يسقاه  
( 1 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا  علي بن مسهر  عن  ابن أبي ليلى  عن الحكم  عن  سعيد بن جبير  عن  ابن عباس  قال : إذا عسر على المرأة ولدها  ،  فيكتب هاتين الآيتين والكلمات في صحفة ثم تغسل فتسقى منها " بسم الله لا إله إلا هو الحليم الكريم  ،  سبحان الله رب السماوات السبع ورب العرش العظيم " كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إلا عشية أو ضحاها  كأنهم يوم يرون ما يوعدون لم يلبثوا إلا ساعة من نهار بلاغ فهل يهلك إلا القوم الفاسقون    . 
( 2 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا  هشيم  عن مغيرة  عن أبي معشر  عن عائشة  أنها كانت لا ترى بأسا أن يعوذ في الماء ثم يصب على المريض  [ ص: 434 ] 
( 3 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا  هشيم  عن  خالد  عن  أبي قلابة  وليث  عن  مجاهد  أنهما لم يريا بأسا أن يكتب آية من القرآن ثم يسقاه صاحب الفزع . 
( 4 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا  هشيم  قال حدثنا  حجاج  قال أخبرني من رأى  سعيد بن جبير  يكتب التعويذ لمن أتاه  ،  قال  حجاج    : وسألت  عطاء  فقال : ما سمعنا بكراهية إلا من قبلكم من أهل العراق    . 
( 5 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا  أبو أسامة  عن  شعبة  قال أخبرنا  قتادة  عن  سعيد بن المسيب  قال : سألته عن النشر فأمرني بها  ،  قلت : أرويها عنك ؟ قال : نعم . 
( 6 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا يزيد  قال أخبرنا ابن عون  عن إبراهيم  عن الأسود  أن أم المؤمنين عائشة  سئلت عن النشر فقالت : ما تصنعون بهذا ؟ هذا الفرات إلى جانبكم  ،  يستنقع فيه أحدكم يستقبل الجرية . 
( 16 ) من كره ذلك . 
( 1 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا  هشيم  قال أخبرنا ابن عون  عن  إبراهيم  أنه سئل عن رجل كان بالكوفة  يكتب آيات من القرآن فيسقاه المريض  ،  فكره ذلك . 
( 2 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا  ابن مهدي  عن الحكم بن عطية  قال : سمعت الحسن  وسئل عن النشر فقال : سحر . 
( 3 ) حدثنا أبو بكر  قال حدثنا  ابن عيينة   وأبو أسامة  عن  شعبة  عن أبي رجاء  قال : سألت الحسن  عن النشر  ،  فذكر لي عن النبي عليه السلام  ،  قال : هي من عمل الشيطان   . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					