قتل يوم مرج الصفر سنة أربع عشرة في خلافة عمر . وقيل : بل قتل بأجنادين سنة ثلاث عشرة في جمادى الأولى قبل موت أبي بكر بأربع وعشرين ليلة .
ذكر الواقدي أن مسلمة بن هشام لما لحق برسول الله صلى الله عليه وسلم بالمدينة ، وذلك بعد الخندق ، قالت له أمه ضباعة بنت عامر بن قرط بن سلمة بن قشير :
هم رب الكعبة المحرمة أظهر على كل عدو سلمة     له يدان في الأمور المبهمة 
كف بها يعطي وكف منعمة 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					