ولا عدالة لمن يدخل الحمام بغير مئزر ;    ; لأن ستر العورة فريضة ، ومن ترك الصلاة بالجماعات استخفافا بها وهوانا بتركها فلا عدالة له ; لأن الجماعة واجبة ، وإن كان تركها عن تأويل بأن كان الإمام غير مرضي عنده ، لا تسقط عدالته ، ولا عدالة لمن يفجر بالنساء ، أو يعمل بعمل قوم لوط  ، ولا للسارق وقاطع الطريق والمتلصص وقاذف المحصنات وقاتل النفس المحرمة وآكل الربا ونحوه ; لأن هؤلاء من رءوس الكبائر . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					