ولا يصلى على بعض الإنسان حتى يوجد الأكثر منه عندنا    ; لأنا لو صلينا على هذا البعض يلزمنا الصلاة على الباقي إذا وجدناه فيؤدي إلى التكرار ، وأنه ليس بمشروع عندنا بخلاف الأكثر ; لأنه إذا صلي عليه لم يصل على الباقي إذا وجد ، وقد ذكرناه في باب الغسل ، وذكرنا اختلاف رواية  الكرخي   والطحاوي  في النصف المقطوع . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					