الآفة الثانية عشرة : إفشاء السر    : 
وهو منهي عنه ؛ لما فيه من الإيذاء والتهاون بحق المعارف والأصدقاء ، قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : " إذا حدث الرجل الحديث ثم التفت فهي أمانة   " ، وعنه : " الحديث بينكم أمانة   " ، فإفشاء السر خيانة ، وهو حرام إذا كان فيه إضرار ، ولؤم إن لم يكن فيه إضرار . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					