( ويسن أن يقول عند منصرفه من حجه متوجها ) إلى بلده    ( لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير آيبون ) أي : راجعون ( تائبون ، عابدون لربنا ، حامدون صدق الله وعده ، ونصر عبده ،  [ ص: 519 ] وهزم الأحزاب وحده ) لما روى  البخاري  عن  ابن عمر  أن النبي صلى الله عليه وسلم { كان إذا قفل من غزو أو حج أو عمرة يكبر على كل شرف من الأرض ، ثم يقول - فذكره   } . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					