( ويسن أذان في أذن مولود اليمنى ، حين يولد ، و ) أن ( يقيم في اليسرى )  من أذنيه بعده لأنه صلى الله عليه وسلم { أذن في أذن الحسن  حين ولدته  فاطمة    } رواه الترمذي  وقال حسن صحيح . 
ولخبر  ابن السني    { من ولد له مولود فأذن في أذنه اليمنى وأقام في اليسرى لم تضره أم الصبيان   } أي التابعة من الجن وليكون التوحيد أول شيء يقرع سمعه حين خروجه إلى الدنيا ، كما يلقن عند خروجه منها ; ولما فيه من طرد الشيطان عنه فإنه يفر عند سماع الأذان وفي مسند رزين  أنه صلى الله عليه وسلم { قرأ في أذن مولود سورة الإخلاص   } والمراد أذنه اليمنى قاله في شرح المنتهى . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					