ولو أن nindex.php?page=treesubj&link=1718_214_1705_1704قارئا اقتدى بأمي ثم قهقه  لم يكن عليه وضوء ; لأن على إحدى الطريقتين ، وإن صار شارعا في الصلاة لكن تفسد صلاته إذا جاء أوان القراءة ; لأن الإمام يتحمل عنه فرض القراءة فإذا عجز عن إيفائه فسدت صلاتهما فهذا الضحك منه في صلاة لا ركوع فيها ولا سجود فهو كالضحك في صلاة الجنازة ، وكذلك لو nindex.php?page=treesubj&link=1705_23461_1722_26280افتتحها خلف أخرس أو صبي أو مجنون أو مريض يومئ   ; لأن هؤلاء لا يصلحون للإمامة فلا يصير شارعا في الصلاة إذا اقتدى بهم

وَلَوْ أَنَّ nindex.php?page=treesubj&link=1718_214_1705_1704قَارِئًا اقْتَدَى بِأُمِّيٍّ ثُمَّ قَهْقَهَ  لَمْ يَكُنْ عَلَيْهِ وُضُوءٌ ; لِأَنَّ عَلَى إحْدَى الطَّرِيقَتَيْنِ ، وَإِنْ صَارَ شَارِعًا فِي الصَّلَاةِ لَكِنْ تَفْسُدُ صَلَاتُهُ إذَا جَاءَ أَوَانُ الْقِرَاءَةِ ; لِأَنَّ الْإِمَامَ يَتَحَمَّلُ عَنْهُ فَرْضَ الْقِرَاءَةِ فَإِذَا عَجَزَ عَنْ إيفَائِهِ فَسَدَتْ صَلَاتُهُمَا فَهَذَا الضَّحِكُ مِنْهُ فِي صَلَاةٍ لَا رُكُوعَ فِيهَا وَلَا سُجُودَ فَهُوَ كَالضَّحِكِ فِي صَلَاةِ الْجِنَازَةِ ، وَكَذَلِكَ لَوْ nindex.php?page=treesubj&link=1705_23461_1722_26280افْتَتَحَهَا خَلْفَ أَخْرَسَ أَوْ صَبِيٍّ أَوْ مَجْنُونٍ أَوْ مَرِيضٍ يُومِئُ   ; لِأَنَّ هَؤُلَاءِ لَا يَصْلُحُونَ لِلْإِمَامَةِ فَلَا يَصِيرُ شَارِعًا فِي الصَّلَاةِ إذَا اقْتَدَى بِهِمْ