( ووضع يده على خاصرته    ) لغير حاجة للنهي الصحيح عن الاختصار وأصح تفاسيره ما ذكر وعلته أنه فعل الكفار أو المتكبرين لما صح أنه راحة أهل النار أو الشيطان لما في شرح  مسلم    { أن إبليس هبط من الجنة كذلك   } ولا فرق فيه بين الرجل والمرأة والخنثى وذكر الرجل في الخبر للغالب   ( والمبالغة في خفض الرأس ) عن الظهر ( في ركوعه )  وكذا خفضه عن أكمل الركوع وإن لم يبالغ كما دل عليه كلام  الشافعي  والأصحاب والخبر الصحيح { كان صلى الله عليه وسلم إذا ركع لم يشخص رأسه أي لم يرفعه ولم يصوبه أي يخفضه   } . 
     	
		
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					