( الخامس الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم    ) لأنه من السنة كما رواه  الحاكم  عن جمع من الصحابة رضي الله عنهم وصححه ( بعد الثانية ) أي عقبها فلا تجزئ في غيرها لما تقرر من تعينها فيها بخلاف الفاتحة في الأولى فزعم بناء هذا على تعين الفاتحة في الأولى يرد بما قدمته آنفا 
     	
		
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					