( و ) يسن ( أن يسمى فيه ) أي السابع مولود : للخبر . 
وفي الرعاية : يسمى يوم الولادة ويحسن اسمه    . لحديث { إنكم تدعون يوم القيامة بأسمائكم وأسماء آبائكم فأحسنوا أسماءكم   } رواه أبو داود    . والتسمية حق للأب ( حرم أن يسمى بعبد لغير الله كعبد الكعبة ) وعبد النبي . 
( و ) حرم أن يسمى ( بما يوازي أسماء الله تعالى ) كالله والرحمن ( وبما لا يليق إلا به تعالى ) كملك الملوك أو ملك الأملاك وشاهنشاه . لحديث  أحمد    { اشتد غضب الله على رجل تسمى ملك الأملاك لا ملك إلا الله تعالى :   } وعلى قياسه القدوس ، والبر ، والخالق ( وكره ) أن يسمى ( بحرب ويسار ونحوهما ) كرباح ونجيح ، للنهي عنهما وهو في  مسلم    ; ولأنه ربما كان طريقا إلى التشاؤم . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					