وسئل الشيخ رحمه الله هل الأفضل المجاورة بمكة  ؟ أو بمسجد النبي صلى الله عليه وسلم  ؟ أو المسجد الأقصى  ؟ أو بثغر من الثغور لأجل الغزو ؟ وفيما يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم { من زار قبري وجبت له شفاعتي  } . و { من زار البيت ولم يزرني فقد جفاني  } وهل زيارة النبي صلى الله عليه وسلم على وجه الاستحباب أم لا ؟ أفتونا مأجورين . 
     	
		
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					