[ ص: 323 ] النبي لم  عند الوقف ، وهو  ، عليه  ، مولاه  ، طلقكن  ، أزواجا خيرا  ، ملائكة غلاظ  ، تعتذروا  ، يكفر  ، أيديهم  ، عليهم  ، وقيل كله جلي . 
عرف  قرأ  الكسائي  بتخفيف الراء وغيره بتشديدها . 
تظاهرا  قرأ الكوفيون بتخفيف الظاء والباقون بتشديدها . 
وجبريل  قرأ المدنيان والبصريان والشامي  وحفص  بكسر الجيم والراء وبعد الراء ياء ساكنة وبعدها اللام  والمكي  كذلك إلا أنه يفتح الجيم ،  وشعبة  بفتح الجيم والراء وبعدها همزة مكسورة وبعد الهمزة اللام ، والأخوان  وخلف  مثله لكنهم يزيدون ياء ساكنة بين الهمزة واللام . 
يبدله  قرأ المدنيان والبصري  بفتح الباء وتشديد الدال وغيرهم بإسكان الباء وتخفيف الدال . 
نصوحا  ضم النون  شعبة  وفتحها غيره . 
امرأت  الثلاثة و ابنت  رسمت كلها بالتاء ووقف عليها بالهاء  المكي  والبصريان  والكسائي  ، والباقون بالتاء . 
عمران  لا يرقق  ورش  راءه لأنه من الأسماء الأعجمية . 
وكتبه  قرأ حفص  والبصريان بضم الكاف والتاء على الجمع ، والباقون بكسر الكاف وفتح التاء وألف بعدها على الإفراد . 
القانتين  آخر السورة و آخر الربع . 
الممال 
مرضات   للكسائي  وحده ، مولاكم  ، و مولاه  ، ومأواهم  ، و عسى  معا ، و يسعى  ، بالإمالة للأصحاب والتقليل  لورش  بخلف عنه عمران لابن ذكوان  بخلف عنه . 
المدغم 
"الصغير " فقد صغت  للبصري   وهشام  والأخوين  وخلف  ، واغفر لنا  للبصري  بخلف عن  الدوري   . 
" الكبير" تحرم ما  ، فإن الله هو  ، طلقكن  على أحد الوجهين ، والله تعالى أعلم . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					