قوله ( واللحم أجناس باختلاف أصوله    ) . وهو المذهب وعليه الأكثر . منهم أبو بكر  ،  والقاضي  في تعليقه وأبو الحسين  ،  وأبو الخطاب  في خلافه ،  وابن عقيل    . وجزم به في الوجيز وغيره . وقدمه في المحرر ، والفروع ، والنظم ، والفائق ، وغيرهم . واختاره ابن عبدوس  في تذكرته . قال  ابن منجى  في شرحه : هذا المذهب قال في تجريد العناية : اللحم أجناس باعتبار أصوله ، على الأظهر .  وعنه  جنس واحد . اختاره  الخرقي    . وأنكر  القاضي  كون هذه الرواية عن  الإمام أحمد  رحمه الله . وقدمه في الرعايتين . والحاويين ، وإدراك الغاية ، ونهاية  ابن رزين  
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					