( وإن نوى بأنت علي مثل أمي    ) ، أو كأمي ، وكذا لو حذف علي خانية ( برا ، أو ظهارا ، أو طلاقا صحت نيته ) ووقع ما نواه لأنه كناية ( وإلا ) ينو شيئا ، أو حذف الكاف ( لغا ) وتعين الأدنى أي البر ، يعني الكرامة . ويكره قوله أنت أمي ويا ابنتي ويا أختي ونحوه ( وبأنت علي حرام كأمي صح ما نواه من ظهار ، أو طلاق ) وتمنع إرادة الكرامة لزيادة لفظ التحريم ، وإن لم ينو  [ ص: 471 ] ثبت الأدنى وهو الظهار في الأصح ( وبأنت علي ) حرام ( كظهر أمي ثبت الظهار لا غير ) لأنه صريح 
     	
		
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					