ومن دينه ثمن مبيع  وجده ولو هزل ، وقيل : ونسي صنعة وقيل : أو صار الحب زرعا وعكسه ، أو النوى شجرا ، ولو باعه بعد حجره  جاهلا به ، وقيل : أو عالما ، فله أخذه بحقه ، لتعيينه  [ ص: 300 ] كوديعة ، وقيل : بحاكم ، بناء على تسويغ الاجتهاد ، متراخيا ، وقيل : فورا . 
وفي الترغيب والرعاية : وعلى الأصح أو مات البائع ولو مع بذل غريم ثمنه ، نص عليه . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					