فإن أعتق مريضا مأيوسا ، وقيل : أو لا ، ثم مات ، أو نحيفا عاجزا عن العمل ، أو زمنا أو مقعدا  ، وفيهما رواية ، أو مغصوبا ، وفيه وجه ، ويتوجه مثلهم النحيف ، أو جنينا ، أو مجنونا مطبقا ، وقيل : أو أكثر وقته ، وهو أولى ، أو أخرس [ وفيه ] وجه ، وأطلق جوازه في رواية أبي طالب  ،  وعنه    : ومع فهم إشارته وفهمه لها ، أو به صمم ، واختار  أبو الخطاب   والشيخ  مع فقد فهم الإشارة . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					