وَمَا هَذِهِ الْأَخْلَاقُ إِلَّا طَبَائِعُ.  . . فَمِنْهُنَّ مَحْمُودٌ وَمِنْهُنَّ مُذَمَّمُ     وَلَنْ يَسْتَطِيعَ الدَّهْرَ تَغْيِيرَ خُلُقِهِ. 
 . . لَئِيمٌ وَلَنْ يَسْتَطِيعَهُ مُتَكَرِّمُ 
وما هذه الأخلاق إلا طبائع.  . . فمنهن محمود ومنهن مذمم     ولن يستطيع الدهر تغيير خلقه. 
 . . لئيم ولن يستطيعه متكرم