باب اللعان) عن  نافع  عن  ابن عمر  أن رجلا لاعن امرأته  في زمان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وانتفى من ولدها ففرق رسول الله صلى الله عليه وسلم بينهما ، وألحق الولد بالمرأة وفي رواية لهما أنه من الأنصار وفي رواية لهما فرق بين أخوي بني عجلان  ، وقال الله يعلم أن أحدكما كاذب فهل منكما تائب زاد  البخاري  فأبيا فقال الله يعلم فذكرها ثلاثا ، وفي رواية لهما لا سبيل لك عليها قال مالي قال لا مال لك إن كنت صدقت عليها فهو بما استحللت من فرجها  ، وإن كذبت عليها فذاك أبعد لك ولهما من حديث  سهل بن سعد  تسميته بعويمر العجلاني   . 
     	
		
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					