384 . وجودوا فيه قرأت أو قري  مع و (أنا أسمع) ثم عبر      385 . بما مضى في أول مقيدا 
 (قراءة عليه) حتى منشدا      386 . (أنشدنا قراءة عليه) لا 
 (سمعت) لكن بعضهم قد حللا      387 . ومطلق التحديث والإخبار 
منعه ( أحمد ) ذو المقدار      388 . (والنسئي) و (التميمي يحيى) 
و ( ابن المبارك ) الحميد سعيا      389 . وذهب ( الزهري ) و (القطان) 
و ( مالك ) وبعده (سفيان)      390 . ومعظم (الكوفة) و (الحجاز) 
مع ( البخاري ) إلى الجواز      391 . وابن جريج وكذا الأوزاعي 
مع (  ابن وهب   ) و (الإمام الشافعي )      392 . و (مسلم) وجل (أهل الشرق) 
قد جوزوا أخبرنا للفرق      393 . وقد عزاه صاحب الإنصاف 
 (للنسئي) من غير ما خلاف      394 . والأكثرين وهو الذي اشتهر 
مصطلحا لأهله أهل الأثر 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					