القراءات: 
 أبو عمرو:   {إن الله كان بما يعملون خبيرا}، {وكان الله بما يعملون بصيرا} ؛ بالياء، والباقون: بالتاء.  
 أبو عمرو،   والبزي  عن  ابن كثير:   {اللاي} ؛ بياء ساكنة من غير همزة،  ورش:  بياء مكسورة من غير همزة،  قالون،   وقنبل:  بهمزة مكسورة من غير ياء،  [ ص: 283 ] والباقون: بهمزة بعدها ياء. 
 عاصم   {تظاهرون}،  وابن عامر:   {تظاهرون} ؛ بالتشديد،  حمزة،   والكسائي:  كذلك، إلا أنهما يخففان الظاء،  ونافع،   وابن كثير،   وأبو عمرو:   {تظهرون} ؛ بغير ألف، والتشديد، وقد روى هارون  عن  أبي عمرو:   {تظهرون} ؛ بسكون الظاء. 
 نافع،   وابن عامر،  وأبو بكر  عن  عاصم:  بإثبات الألف في الوصل والوقف في {الظنونا}، و {الرسولا} [66]، و {السبيلا} [67]، وحذفها  أبو عمرو   وحمزة  في الحالين، وأثبتها الباقون في الوقف خاصة. 
حفص:  لا مقام لكم  ؛ بضم الميم. 
 ابن عباس،  وغيره: {إن بيوتنا عورة وما هي بعورة} ؛ بكسر الواو. 
 نافع،   وابن كثير:   {ثم سئلوا الفتنة لأتوها} ؛ بالقصر، ومد الباقون. 
 [ ص: 284 ] الساجي  عن يعقوب الحضرمي:   {وإذا لا يمتعون إلا قليلا} ؛ بياء. 
 الحسن،  والجحدري،  ورويس  عن يعقوب،  وغيرهم: {يساءلون عن أنبائكم}. 
عاصم: أسوة  ؛ بضم الهمزة، وكسرها الباقون. 
عمرو بن فائد:   {من تأت منكن بفاحشة مبينة}، و {ومن تقنت}، و {وتعمل} بتاء فيهن. 
 حمزة   والكسائي:   {ويعمل صالحا يؤتها} ؛ بياء، الباقون بتاء في {يعمل}، ونون في {يؤتها}. 
 ابن كثير،   وابن عامر:   {نضعف لها العذاب}، بقية السبعة: يضاعف لها العذاب  ،  [ ص: 285 ] غير أن أبا عمرو  قرأ: {يضعف لها العذاب}، وقد روى عنه محبوب  وخارجة:   {نضاعف لها العذاب}. 
 ابن هرمز،   وأبان بن عثمان:   {فيطمع الذي في قلبه مرض} ؛ بكسر العين. 
 نافع،  وعاصم:  وقرن في بيوتكن  بفتح القاف، وكسر الباقون. 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					