والذين سعوا في آياتنا معاجزين أولئك لهم عذاب من رجز أليم    . 
[5] والذين سعوا في آياتنا  في إبطال أدلتنا معاجزين  قرأ  ابن كثير  ،  وأبو عمرو   : بتشديد الجيم من غير ألف; أي: مثبطين الناس عن الإيمان، والباقون: بالتخفيف وألف بعد العين ; أي: مسابقين، يحسبون أنهم يفوتوننا. 
أولئك لهم عذاب من رجز  من سيئ العذاب.  [ ص: 402 ] 
أليم  مؤلم. قرأ  ابن كثير  ،  ويعقوب  ، وحفص  عن  عاصم   : (أليم) بالرفع صفة (عذاب)، والباقون: بالجر صفة (رجز) . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					