إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون    . 
[9] إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا  أعانوا على إخراجكم  فإن بعضهم سعى في إخراج المؤمنين، وبعض أعان عليه، وتبدل من الذين   . 
أن تولوهم  تلخيصه: لم ينهكم عن بر هؤلاء، إنما ينهاكم عن تولي هؤلاء. قرأ  البزي:   (أن تولوهم) بتشديد التاء، والباقون: بتخفيفها. 
ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون  لوضعهم الولاية في غير موضعها. 
				
						
						
