[ موت عامر  بدعاء الرسول عليه    ] 
وخرجوا راجعين إلى بلادهم ، حتى إذا كانوا ببعض الطريق ، بعث الله على عامر بن الطفيل  الطاعون في عنقه ، فقتله الله في بيت امرأة من بني سلول  ، فجعل   [ ص: 569 ] يقول : يا بني عامر  ، أغدة كغدة البكر في بيت امرأة من بني سلول  
قال ابن هشام    : ويقال أغدة كغدة الإبل ، وموتا في بيت سلولية . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					