( فإن قرأها الإمام وسمعها رجل ليس معه في الصلاة فدخل معه بعدما سجدها الإمام  لم يكن عليه أن يسجدها ) ; لأنه صار مدركا لها بإدراك الركعة ( وإن دخل معه قبل أن يسجدها سجدها معه ) ; لأنه لو لم يسمعها سجدها معه ، فهاهنا أولى ( وإن لم يدخل معه سجدها وحده ) لتحقق السبب ( وكل سجدة وجبت في الصلاة فلم يسجدها فيها  لم تقض خارج الصلاة ) ; لأنها صلاتية ، ولها مزية الصلاة ، فلا تتأدى بالناقص . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					