الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

عدد النتائج : 24 في البحث عن (إطعام الغاصب المغصوب مع علم المالك)

لو كان طعاما فأكله ( المغصوب منه ) بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع > كتاب الغصب > فصل في حكم الغصب

غصب طعاما و ( أكله مالكه ضيافة ) أو بغير إذن الغاصب حاشية الدسوقي على الشرح الكبير > باب في الغصب وأحكامه

وإن أطعم المغصوب لمالكه فأكله عالما أنه طعامه برئ الغاصب وإن لم يعلم وقال له الغاصب كله فإنه طعامي استقر الضمان على الغاصب المغني لابن قدامة > كتاب الغصب > مسألة كانت للمغصوب أجرة > فصل غصب طعاما فأطعمه غيره

أطعم ) الغاصب ( المغصوب لعالم بالغصب استقر الضمان على الآكل كشاف القناع عن متن الإقناع > باب الغصب وجناية البهائم وما في معنى ذلك من الإتلافات > فصل وطئ الغاصب الجارية المغصوبة

أطعم الغاصب المغصوب ( لمالكه أو ) أطعمه ل ( عبده ) أي المالك ( أو دابته فأكله ) المالك ( عالما أنه له ) كشاف القناع عن متن الإقناع > باب الغصب وجناية البهائم وما في معنى ذلك من الإتلافات > فصل وطئ الغاصب الجارية المغصوبة

المكيل والموزون إذا غصب منه ثم أطعمه إياه بعينه أو وهبه فأكله ولم يعرفه المبسوط > كتاب الغصب > رجل غصب دار رجل وسكنها

جاء إلى بيت الغاصب وأكل ذلك الطعام بعينه وهو يظن أنه ملك الغاصب المبسوط > كتاب الغصب > رجل غصب دار رجل وسكنها

قدم له طعاما مغصوبا ضيافة فأكله تحفة المحتاج في شرح المنهاج > كتاب الغصب

يبرأ الغاصب من المغصوب بإطعامه المالك أو إعارته إياه أو بيعه أو إقراضه له ولو كان جاهلا بأنه له تحفة المحتاج في شرح المنهاج > كتاب الغصب

أطعم غاصب مغصوبا ( لمالكه أو قنه ) أي قن مالكه ( أو دابته دقائق أولي النهى لشرح المنتهى المعروف بشرح منتهى الإرادات > كتاب العارية > باب الغصب > فصل ويجب بوطء غاصب أمة مغصوبة عالما تحريمه أي الوطء حد

غصب شاة ثم تراضى هو ومالكها هل يجوز أكلها مجموع فتاوى ابن تيمية > الفقه > باب الغصب > مسألة غصب شاة ثم تراضى هو ومالكها هل يجوز أكلها

أكله ) أي الطعام المغصوب ( مالكه ) أي المغصوب منه بأن قدمه له غاصبه ( ضيافة ) فأكله غير عالم بأنه طعامه المغصوب منه منح الجليل شرح مختصر خليل > باب في بيان أحكام الغصب

وإن حمله الغاصب عليه بأن قدم له طعاما مغصوبا ضيافة فأكله نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج > كتاب الغصب

أطعمه لغير عالم بغصبه الفروع لابن مفلح > باب الغصب > فصل أخذه من غاصبه ولم يعلم

غصبه طعاما فأطعمه إياه الأم للشافعي > الغصب

حيلة لإبراء الغاصب من الضمان إعلام الموقعين عن رب العالمين > تغيير الفتوى واختلافها > الشريعة مبنية على مصالح العباد > فصل اشتقاق الحيلة وبيان معناها > فصل إسقاط حيلة لإبراء الغاصب من الضمان

غصبه طعاما ثم أراد أن يبرأ منه ولا يعلمه به إعلام الموقعين عن رب العالمين > تغيير الفتوى واختلافها > الشريعة مبنية على مصالح العباد > فصل اشتقاق الحيلة وبيان معناها > فصل إسقاط حيلة لإبراء الغاصب من الضمان

إذا اجتمع السبب أو الغرور والمباشرة قدمت المباشرة الأشباه والنظائر > الكتاب الثاني في قواعد كلية يتخرج عليها ما لا ينحصر من الصور الجزئية > القاعدة الأربعون إذا اجتمع السبب أو الغرور والمباشرة قدمت المباشرة

لو أكل المالك طعامه المغصوب جاهلا به الأشباه والنظائر > الكتاب الثاني في قواعد كلية يتخرج عليها ما لا ينحصر من الصور الجزئية > القاعدة الأربعون إذا اجتمع السبب أو الغرور والمباشرة قدمت المباشرة

إتلاف مال الغير الأشباه والنظائر > الكتاب الرابع في أحكام يكثر دورها ويقبح بالفقيه جهلها > القول في الناسي والجاهل والمكره

لو قدم له الغاصب المغصوب منه فأكله ضيافة جاهلا الأشباه والنظائر > الكتاب الرابع في أحكام يكثر دورها ويقبح بالفقيه جهلها > القول في الناسي والجاهل والمكره

إذا قدم الطعام للمغصوب منه الذخيرة > كتاب الغصب والاستحقاق > الباب الأول في الضمان > الركن الرابع الواجب

سقوط الضمان عن الغاصب (إذا قدم الطعام للمغصوب منه ) الذخيرة > كتاب الغصب والاستحقاق > الباب الأول في الضمان > الركن الرابع الواجب

أطعمه لمالكه (المغصوب ) المبدع في شرح المقنع > معجم ألفاظ الفقه الحنبلي > كتاب الغصب

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب