قال ( ويؤذن المسافر راكبا إن شاء    ) لما روي أن  بلالا  في السفر ربما أذن راكبا ولأن المسافر له أن يترك الأذان أصلا فله أن يأتي به راكبا بطريق الأولى . 
قال ( وينزل للإقامة أحب إلي ) لأن الإقامة يتصل بها إقامة الصلاة ، وإنما يصلي على الأرض فينزل للإقامة لهذا 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					