الباب الثالث في سيرته- صلى الله عليه وسلم- في الأسماء والكنى  وتسميته بعض أولاد أصحابه وتغييره الاسم القبيح 
وفيه أنواع : 
الأول : في دعائه الرجل بأحب أسمائه إليه . 
روى  البخاري  في الأدب  وأبو نعيم  عن حنظلة بن حذيم-  بكسر الحاء المهملة وسكون الذال المعجمة وفتح التحتانية- رضي الله تعالى عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعجبه أن يدعى الرجل بأحب أسمائه إليه وأحب كناه . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					