9593 وعن  ابن عباس  قال : كتب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى حي من العرب يدعوهم إلى الإسلام فلم يقبلوا الكتاب ورجعوا إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأخبروه فقال : " أما إني لو بعثت به إلى قوم بشط عمان  من أزد شنوءة  وأسلم  لقبلوه " .   . 
ثم بعث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى الجلندا  يدعوه إلى الإسلام فقبله وأسلم وبعث إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - هدية فقدمت الهدية ، وقد قبض رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فجعل أبو بكر  الهدية مورثا فقسمها بين فاطمة  وبين الناس  . 
رواه  الطبراني  وفيه عمرو بن صالح الأزدي  وهو متروك . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					