السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. 
أنا شاب عمري 19 عامًا، ومنذ حوالي ثلاث سنوات وأنا أمارس العادة السرية، أسأل الله أن يغفر لي، بدأت أعاني من خروج قطرات بول بعد التبول، فذهبت إلى الطبيب، وقال: إن لديّ التهابًا في البروستاتا، وأعطاني دواء، وأخبرني أنه يجب أن أتوقف عن ممارسة العادة السرية حتى يخفّ الالتهاب، عندما أتركها لمدة 15 يومًا، أكون بحالة جيدة، ثم أنتكس وتعود لي الأعراض مرة أخرى.
لا أعرف ماذا أفعل، ولا أستطيع التوقف عنها، وأخاف أن يزداد التهاب البروستاتا، فهل هذا عقاب من الله -عز وجل- لأنه ابتلاني بها؟ وهل تعتبر فضيحة لي؛ لأني ذهبت إلى الطبيب؟ وهل سيغفر الله لي؟ لديّ تأنيب ضمير، وأشعر أن هذا غضب من الله عز وجل.
				
					
					
 بحث عن استشارة
 الأعلى تقيماً
                    
						
						
